“1”
ما يمارسه إتحاد المعيلق المحلي مع إدارة نادي الجولان بحلة عباس يرمي الى اسكات الأصوات التي تنادي بالحقوق المهضومة للنادي منذ “4” سنوات ، وتحاول ادارة اتحاد المعيلق شق الصف داخل نادي الجولان وإغتيال معنوي لشخصي انا مناجي سعيد عباس رئيس النادي بتحريض بعض ضعاف النفوس ، وحاولوا فرض اشخاص لا علاقة لهم بالنادي باعتبار انهم أعضاء باللجنة التسييرية ، وقبل أيام وأثناء التمرين الختامي للفريق الذي يخوض غمار بطولة كأس السودان ، اقتحم شخصين الملعب ، وزعموا بأنهم أعضاء بلجنة نادي الجولان .. وانا اتساءل .. كيف تكونت لجنة تسييرية للنادي دون علم ادارته وأعضاء النادي … ما لا ينتبه له اتحاد المعيلق الذي لا يريد اعطاء الاندية حقوقه أن دورتنا في رئاسة نادي الجولان لم تنته بعد .. وما زال أمامنا عام آخر حيث تم ترشيح لجنتنا واعتمادها بعد دمج ناديين في مارس 2020م .
“2”
أيها الناس .. أن اتحاد المعيلق يعمل ضد الأشخاص الذين يحاربون من أجل ترقية انديتهم ونزع حقوقهم التي لم تصلهم منذ “4” خصوصاً نادي الجولان الذي مثل هذا الاتحاد في بطولة كأس السودان أكبر من مرتين ، .. أيها الناس ما يفعله اتحاد المعيلق يتنافى مع القانون والأخلاق والعرف… أشخاص بعدد أصابع اليد يتلاعبون بحقوق الأندية ..
“3”
رسالة تحذير لكل أندية منطقة اتحاد المعليق والقرى المجاورة بهذا الأمر الخطير.. إتحادكم يعمل خارج الاطر القانونية والشرعية … لدينا أدلة لإدانة بعض ضعاف النفوس الذين يستغلون بعض اللاعبين وايهامهم بأنهم لجنة تمثل النادي بختم ملغي منذ العام 2017م … أيها الناس لا تفسير لهذه التصرفات التي لا تدل الا على أن هذه اللجنة جاهلة أو تتعمد اثارة النعرات وشق الصفوف …
“حقنا كامل … ما بنجامل”