الخرطوم : سعدية الصديق
أعلن الأمين العام لحركة العدل والمساواة واخرون خروجهم من حركة العدل والمساواة السودانية الجديدة بقيادة دكتور منصور أرباب يونس
واكدوعودتهم لى حركة شباب التغيير والعدالة السودانية التي تأسست في العام 2010م والتي تم دمجها في حركة العدل والمساواة السودانية بقيادة الشهيد الدكتورخليل ابراهيم.
واشارو الي انهم حركة قومية قامت من أجل رفع الظلم والتمييز بين أبناء الوطن الواحد و إقامة دولة المواطنة الحقة المتساوية في الحقوق والواجبات، في وقت تعهدو فيه بحماية الذين يتعرضون للإبادة الجماعية من العملاء و الجبناء و سماسرة الحرب حسب قولهم،
وحث البيان بتزايد خطاب الكراهية وتصاعد الأطماع ، وانعدام العدالة، وأكد بأنهم وجدو أنفسهم مرغمين لتجديد العهد وأخذ كل ما هو لازم لردع كل من تسول له نفسه المساس بأمن المواطنين العزل.
وتعهد بمد اياديهم بيضاء للمخلصين المؤمنين بان قضية السودان الاساسيه في إدارة التنوع ومستعدون للعمل مع الجميع من أجل سودان يسع الجميع.
كاشفا عن إجراء ترتيبات لتسيير دولاب العمل لحين انعقاد المؤتمر العام ، و تشكيل لجنة لقيام تلك المؤتمر خلال 90 يوماً بمشاركة القيادة السياسية والعسكرية للحركة والمكاتب والشباب والطلاب والمرأة وممثلين لكل الفئات.
لتجديد المنفستو بما يتماشى مع متطلبات المرحلة وقضاياها الراهنة.
الجدير بالذكر ان البيان يحمل عدد من الأسماء منهم الذين زكر في البيان هم الفريق خالد ثالث أبكر الأمين العام للحركة.
واسماعيل ابراهيم (البروف) /حاكم إقليم الأوسط -،نائب رئيس الحركة بالاقليم.
ود. صالح ادريس إبراهيم نائب رئيس المكتب السياسي .
ومحمد إبراهيم عبدالله -،عضو المكتب التنفيذي – امين الإعلام والناطق الرسمي السابق .
وعثمان عبدالعزيز -،نائب الأمين السياسي ، واخرون .
